You are currently viewing أضرار ومشاكل بسبب الإفراط في غسل الأنف

أضرار ومشاكل بسبب الإفراط في غسل الأنف

ري الأنف عادة جيدة يمارسها الكثيرون لتنظيف الأنف والتخلص من المخاط الزائد وتخفيف احتقان الأنف، وينصح بها الكثير من الأطباء، خاصة عند التعرض لنزلات البرد والأنفلونزا المتكررة والتهابات الجيوب الأنفية والاحتقان، أو للرغبة في ذلك. إزالة المخاط المزعج الذي يعيق التنفس.

ويشير موقع “هيلث لاين” المتخصص في شؤون الصحة العامة، إلى أن الإفراط في شطف الأنف يمكن أن يسبب العديد من الآثار الجانبية والمضاعفات والمشاكل المرضية، وهي عادة ما تكون مؤقتة وتتطلب رعاية وعلاج سريع للمضمضة، لكن الإفراط في شطف الأنف يمكن أن يحدث ذلك. أضرار عديدة، منها:

يشعر الشخص الذي يغسل أنفه بشكل متكرر بالحرقان والحكة والألم في أنفه

تعتبر حساسية الجيوب الأنفية من المضاعفات الطبيعية المحتملة للإفراط في التنظيف

ويحذر الموقع من استخدام مياه غير نظيفة أو سيئة التعقيم لغسل الأنف، فهذه خطوة مهمة وضرورية.

هناك عدة اعتبارات وخطوات يجب اتخاذها قبل القيام بهذا الإجراء لغسل الأنف بشكل صحيح، أهمها:

ومن الضروري اختيار واستخدام الماء المعقم المغلي بشكل صحيح في حاويات نظيفة جداً وتنقيته عن طريق الترشيح من أي مشكلة.

ويؤكد الموقع على أهمية المخاط والسوائل الموجودة في الأنف حيث أنها تساعد على حماية الأنف والصدر والجيوب الأنفية من الالتهابات المتكررة والالتهابات والغزو البكتيري، وكذلك الزحف قبل أن تتمكن البكتيريا من الدخول والدخول. الجسم، وأن الإفراط في غسل الأنف يعمل على التخلص من هذه المادة الهلامية المهمة التي تعرض الجسم للالتهابات والإصابات المتكررة، سواء كانت فيروسية أو فطرية أو بكتيرية أو بكتيرية.

اترك تعليقاً