الله أكبر الله أكبر الله أكبر ولا إله إلا الله سنتعرف على أسباب وتأثير سماع تكبيرات العيد على الصحة النفسية.

وقال الدكتور جمال فرويز استشاري الطب النفسي بكلية الطب جامعة عين شمس، إن الاستماع لتكبيرات العيد بإيمان وقناعة يزيد من هرمون الأوكسيتوسين في الدماغ، مما يبعث مشاعر الهدوء والفرح والسعادة. وأوضح في تصريح لـ”اليوم السابع”، أنه من خلال زيادة مستوى الأوكسيتوسين، فإن أحد هرمونات التوتر هو الأدرينالين، وبالتالي فإن التعبير عن الانزعاج والغضب عند الاستماع إلى تكبيرات العيد يقل بشكل كبير.

ويشير إلى أن جوانب الاحتفال، مثل خروج الناس لصلاة العيد وفرح الناس في الشوارع، تزيد أيضا من هرمونات السعادة وهرمونات السعادة الأخرى مثل الدوبامين.

وقال أيضاً إن الاستيقاظ مبكراً لصلاة العيد يزيد من هرمون السعادة الدوبامين والإندورفين وهي هرمونات مسكنة للألم، كما قال إن من الأشياء التي تدخل الفرح في العيد الخروج للصلاة وتوزيع البالونات والحلويات. ويتلقى الأطفال، وكذلك الأطفال، هدايا العيد.