لا يشير الغثيان الصباحي إلى الحمل فحسب، بل يمكن أن يشير إلى أشياء أخرى وبصرف النظر عن الحمل، هناك عوامل أخرى يمكن أن تسبب الغثيان الصباحي.

وفقًا لموقع MyHealth وحده، تشمل هذه الأمور ما يلي:

مشاكل في الجهاز الهضمي: حالات مثل التهاب المعدة، وهو التهاب بطانة المعدة، والتهاب المعدة والأمعاء أو أنفلونزا المعدة، ومرض الجزر المعدي المريئي (GERD) يمكن أن تسبب الغثيان والقيء.

أدوية معينة: بعض الأدوية أو العقاقير يمكن أن تسبب غثيان الصباح على سبيل المثال، يمكن أن تسبب المضادات الحيوية ومضادات الاكتئاب وأدوية الألم وبعض الفيتامينات أو المكملات الغذائية الغثيان كأثر جانبي، خاصة عند تناولها على معدة فارغة.

العوامل الغذائية ونمط الحياة: يمكن أن يساهم نمط الحياة والعوامل الغذائية أيضًا في الإصابة بغثيان الصباح تناول الأطعمة الحارة أو الدهنية، أو تخطي وجبات الطعام أو البقاء على معدة فارغة يمكن أن يسبب الغثيان بالإضافة إلى ذلك، قد يزيد التعب والجفاف والرائحة القوية

أعراض

القلق والتوتر: على الرغم من عدم فهم العلاقة الدقيقة بشكل كامل، إلا أن القلق والتوتر يمكن أن يظهرا جسديًا على شكل غثيان.

كيفية علاج غثيان الصباح

“يختلف علاج غثيان الصباح تبعاً لشدة الأعراض.”
يمكن أن تساعد تغييرات نمط الحياة، مثل تناول وجبات صغيرة ومتكررة، والبقاء رطبًا، وتجنب المحفزات، في تخفيف الأعراض. مكملات الزنجبيل أو الشاي قد توفر الراحة
في الحالات الأكثر شدة، يمكن وصف الأدوية الموصوفة مثل مضادات القيء من قبل مقدم الرعاية الصحية.