You are currently viewing اتجاه مقاطعة مصر وتفاصيل الليلة الذهبية الدولار ينخفض ​​بشكل حاد.. وبشكل غير متوقع منتصف مايو

اتجاه مقاطعة مصر وتفاصيل الليلة الذهبية الدولار ينخفض ​​بشكل حاد.. وبشكل غير متوقع منتصف مايو

ما حدث الأيام الماضية في الأسواق والبنوك والدولار والذهب.. وأهم التوقعات عما سيأتي في مصر.. تابعونا وسأوافيكم بالتفاصيل

القصة الأولى هي الاتجاه السائد في مصر خلال الأيام الأخيرة: حملة مقاطعة شعبية ضد تجار اللحوم والأسماك في بورسعيد لمواجهة جشع التجار والغلاء المفرط في الأسعار. كان ناجحًا جدًا وبدأ ينتشر في أماكن وإدارات أخرى مثل القاهرة والجيزة، لكنه انتشر على نطاق واسع جدًا على وسائل التواصل الاجتماعي.

وقال بانكر إن أهالي بورسعيد قرروا مقاطعة تجار اللحوم والأسماك الجشعين الذين رفعوا الأسعار بشكل مبالغ فيه للغاية دون سبب وجيه، رغم تراجع سوق الأعلاف وهبوط سعر الدولار. خاصة أنه لم يكن هناك ارتباط قوي بأزمة الدولار في المقام الأول.
الحملة خرجت بشعار “قاطعوا، خليك إيجابي وخليها تتعفن” وحققت نجاحا كبيرا. ثم وصلت نسبة التخفيض إلى 75%.
لماذا قرر الناس مقاطعة تجار الأسماك؟ الجواب البسيط هو أن التجار تجاوزوا حدود رفع الأسعار لتحقيق الربح طالما أن الناس يشترون ذلك، وسعر كيلو السمك يتجاوز 250 جنيها، وسعر كيلو الجمبري يصل إلى 1000 جنيه، وسعر كيلو السمك يتجاوز 250 جنيها، وسعر كيلو الجمبري يصل إلى 1000 جنيه، وسعر كيلو السمك يتجاوز 250 جنيها، وسعر كيلو الجمبري يصل إلى 1000 جنيه، سعر كيلو الفسيخ يصل إلى 500 جنيه. و

ـــــــــــ
ومن بورسعيد سنذهب إلى البحر الأبيض المتوسط ​​ونتعرف على حقيقة ما حدث في حقل ظهر
وأكد بانكر على عدد الشائعات التي تنتشر يوميا في مصر على مواقع التواصل الاجتماعي وتلفيق الأخبار مثل ما حدث في اليومين الماضيين بحقل ظهر للغاز الطبيعي.

تم اكتشاف حقل ظهر في ديسمبر 2017، ويستمر إنتاجه 6 سنوات، ويصل الإنتاج إلى 5 تريليون قدم مكعب و9 ملايين برميل من المكثفات. وفي عالم حقول الغاز، هذا ليس سراً سنكشفه، ولكن ها هو. طبيعي. هناك ظاهرة معروفة وشائعة في كافة المجالات وهي أن متوسط ​​المعدل السنوي للغاز المكتشف هو 15%.

قال المتحدث الرسمي باسم وزارة البترول والثروة المعدنية، إن حقل ظهر للغاز ينتج نحو 2 مليار متر مكعب من الغاز يوميا، وتقوم الحكومة بحفر آبار الغاز لتحقيق طفرة تنموية جديدة للاقتصاد المصري، في الوقت نفسه الاحتياطيات المعلنة ليست ثابتة ولكن يجب أن يكون لها آبار تطويرية في منطقة الإنتاج.

ما بقي هو ما سيحدث بعد 25 مايو، ونصيحة رئيس اتحاد الغرف التجارية بعدم شراء الأجهزة الكهربائية الآن أو تخزين أي سلعة لأن الفترة القادمة ستشهد انخفاضاً كبيراً وهذا ما سيحدث في معظمها خلال شهر من الآن… وأوضح المسؤول كلامه وقال إن عملية الإفراج عن البضائع في موانئ مصر ستزداد بشكل كبير، وخلال أيام قليلة سيتم الإفراج عن جميع البضائع المحتجزة في الموانئ بسبب العملة الأجنبية وأكد أنه في ظل أزمة النقص، ستحصل المصانع على المواد الأولية وستبدأ في إعادة تسعير المنتجات بالأسعار الجديدة.

وقال أيضًا إنه في الأيام القليلة الماضية، انخفضت أسعار السلع الأساسية بنسبة تزيد عن 27%، وانخفضت أسعار النفط بنسبة 14% أخرى، وبدأت السلاسل التجارية الكبرى في خفض الأسعار. وهذا يؤدي إلى تخفيض الأسعار في محلات البقالة والبيع بالتجزئة.

وعلى مدار الأسبوع، قدم بانكر تحليلًا بشأن الاستثمارات الجديدة المتوقعة في مصر، بما في ذلك المشروع الكبير الجديد بين مصر والإمارات العربية المتحدة بعد صفقة رأس الحكمة.

ونفيد بأن هناك مناقشات حاليا بين الحكومتين المصرية والإماراتية لتوقيع اتفاقية مبدئية بين الحكومة وإمارة الفجيرة وشركة بروج للغاز والاستثمار لإنشاء منطقة حرة متخصصة في إنتاج وتخزين وتجارة النفط والغاز . مشتقتها… كما سمعت منطقة خالية من النفط.

وقالت الإمارات إن هذه الاتفاقية ستسهم في تعزيز العلاقات في قطاع النفط والغاز وتنفيذ مشروعات وخدمات البنية التحتية في قطاع النفط والغاز في مصر، بما في ذلك الإنتاج والتخزين والتجارة والاستيراد والتصدير وإعادة التصدير تكرير النفط. ومشتقاته.

وبحسب مدير الديوان الأميري فإن إمارة الفجيرة تعتبر مركزاً عالمياً استراتيجياً في مجال تخزين وتجارة النفط ومشتقاته، وتحتل مكانة مرموقة بين مراكز التخزين الثلاثة الأكبر على مستوى العالم، وهناك الشركة فعلاً وتتطلع إلى نقل خبراتها في هذا المجال إلى مصر، مما يعني أن مصر ستصبح مركزاً لتخزين النفط في الخليج وستشارك في شؤون إمارة الفجيرة وبصفتها الوطنية. وقالت الشركة الإماراتية إنها في طريقها لإنشاء وتطوير مشروع ضخم لدعم صناعة النفط في مصر، انطلاقاً من قدرات الصناعة النفطية التي نجحت في جعل مصر وجهة للاستثمار الأكثر جذباً، خاصة من الإمارات . .

كما قدمنا ​​تحليلا نقديا لصدمة الذهب وهبوط الدولار وتحديدا يوم الأربعاء الماضي، وكان ذلك بسبب استمرار انخفاض الذهب وتراجع الدولار أيضا.

كشفنا لكم عن أسباب انخفاض أسعار الذهب عالمياً ومحلياً، وجاء تراجع الذهب بسبب استقراره عالمياً وتبدد المخاوف من صراعات جديدة في معظم المناطق.
وعن تراجع سعر الدولار، أوضح بانكر أن زيادة التدفقات الدولارية كانت مسؤولة عن هبوط الدولار إلى 47 جنيها و80 قرشا، وأنه من المتوقع أن يهبط أكثر من ذلك بنحو 40 و42 جنيها خلال الأيام المقبلة. .

اترك تعليقاً