وفقًا لما نشرته OnlyMyHealth، فإن أولئك الذين لديهم تاريخ عائلي من حب الشباب بسبب الجينات الموروثة هم أكثر عرضة للإصابة بحب الشباب الشديد والمستمر.

في حين أن العوامل الوراثية يمكن أن تجعلك أكثر عرضة للإصابة بحب الشباب، فإن العوامل البيئية يمكن أن تؤدي إلى تفاقم المشكلة، ويمكن أن تؤثر الاختلافات الجينية أيضًا على كيفية استجابة بشرتك لعلاجات حب الشباب، مما يجعل بعض العلاجات مقاومة.

“التدخل المبكر هو المفتاح ويمكن أن يساعدك ليس فقط في علاج حب الشباب، ولكن أيضًا في الوقاية من حب الشباب.”

بعض طرق علاج حب الشباب:

يمكن أن تساعد الأدوية الموضعية أو المضادات الحيوية في منع انسداد المسام وتقليل الالتهاب.
الحفاظ على عادات جيدة للعناية بالبشرة، مثل التنظيف اللطيف والترطيب المنتظم، يمكن أن يساعد في منع حب الشباب.
إن تجنب المحفزات البيئية مثل التوتر والتقلبات الهرمونية واعتماد خيارات نمط حياة صحي، مثل اتباع نظام غذائي متوازن وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، يمكن أن يساعد في تخفيف حب الشباب.

لا تنتظري لتحديد مشكلة البثور التي تعاني منها، قومي بزيارة طبيب أمراض جلدية موثوق ومعتمد لاكتشاف المشكلة ووضع روتين يومي للعناية بالبشرة جنبًا إلى جنب مع ممارسات نمط الحياة الصحي.