كيف تكتشفين أن طفلك يعاني من بشرة حساسة؟

الطفح الجلدي عند الأطفال حديثي الولادة هناك مشاكل جلدية مختلفة خلال الأسابيع الأربعة الأولى من الحياة، ولكن معظمها غير ضارة ومؤقتة، ويكون جلد الطفل محميًا أثناء الحمل، وبعد الحمل، يستغرق الأمر وقتًا تدريجيًا للتكيف مع العالم الخارجي لأن هذا الجلد حساس للغاية، ورقيق، ولأن نظام حاجز الجلد لم يتشكل بشكل كامل، فإن الجلد أكثر عرضة للإصابة. التهيج والالتهاب، ويمتص الأدوية الموضعية أكثر من جلد الشخص البالغ، وفقًا لموقع Everyday Health.

يجب إحالة الحالات أو الأعراض التالية، في حالة استمرارها، إلى طبيب الأمراض الجلدية

يجب أن تكون البشرة الجافة أو الخشنة أو المتشققة أو المتشققة بشكل مستمر، حتى بعد الترطيب، مدعاة للقلق.

ظهور بقع حمراء على الجلد، والتي قد تبقى في مكان واحد لعدة أيام أو قد تكون مؤقتة.

تورم وحكة في الجلد، بما في ذلك بقع من الجلد المتورم أو المتقشر، وقد يفرك الأطفال جلدهم أو يخدشونه، مما يشير إلى عدم الراحة أو التهيج.

الحساسية لدرجة الحرارة: قد يتفاعل الأطفال ذوو البشرة الجافة والحساسة بقوة مع التغيرات في درجة الحرارة، مثل ظهور بقع جافة في الطقس البارد أو الاحمرار عند التعرض للحرارة أو حتى ضوء الشمس. هؤلاء الأطفال أيضًا حساسون للتعرض الخفيف لأشعة الشمس.

الأطفال ذوو البشرة الحساسة هم أكثر عرضة للإصابة بالحساسية تجاه بعض الأقمشة أو المنظفات أو العطور أو حتى منتجات العناية بالبشرة. قد يصابون فجأة بطفح جلدي أحمر مثير للحكة أو خلايا النحل أو احمرار أو تورم أو مظهر مثير للحكة.

ردود الفعل الجلدية تجاه المنتجات أو الملابس: تحدث هذه التفاعلات عادةً عند الأطفال ذوي البشرة الحساسة، ويجب على هؤلاء الأطفال دائمًا ارتداء ملابس قطنية فضفاضة.

قد يكون هؤلاء الأطفال أيضًا حساسين للصابون الخفيف أو المستحضرات أو المواد الكيميائية الموجودة في الحفاضات وقد يعانون من طفح الحفاض المستمر الذي لا يرتبط بالحفاضات الضيقة أو إبقاء الطفل في حفاضات مبللة.

اترك تعليقاً