الدوخة وانخفاض ضغط الدم من أبرز الأعراض.

يمكن أن يساهم التعرض لدرجات الحرارة القصوى في حدوث العديد من المشكلات الصحية، ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإن الإجهاد الحراري هو السبب الرئيسي للوفيات المرتبطة بالطقس. ويمكن أن يؤدي إلى تفاقم الأمراض الكامنة، بما في ذلك أمراض القلب والأوعية الدموية والسكري والصحة العقلية والربو، ويزيد من خطر وقوع الحوادث والإصابة ببعض الأمراض المعدية. بحسب ما ذكره موقع ndtv.com

عند ممارسة بعض الأنشطة البدنية، يفقد الجسم السوائل والأملاح، مما قد يؤدي إلى الجفاف. إذا لم تقم بترطيب نفسك على الفور، فإنك تتعرض لخطر الإجهاد الحراري. إذا تركت دون علاج، يمكن أن تساهم في الإصابة بضربة الشمس.

قد تبدأ الأعراض التالية فجأة أو تتطور مع مرور الوقت:

التعرق الزائد
دوخة
فقدان الوعي
التعب
غثيان
صداع
ضعف وسرعة ضربات القلب
ضغط دم منخفض
ارتباك

نصائح لإدارة الإجهاد الحراري بشكل فعال:

توقف عن كل الأنشطة واسترح في مكان بارد
شرب الماء البارد أو الشوارد الكهربائية لتعويض فقدان السوائل
خذ حمامًا باردًا إن أمكن
إذا لم تتحسن الأعراض خلال 15-30 دقيقة، فاطلب المساعدة الطبية على الفور.
ارتداء ملابس فضفاضة وخفيفة الوزن لضمان التبريد المناسب.
استخدم القبعات والنظارات الشمسية وواقي الشمس SPF 15+ لمنع حروق الشمس.
شرب الكثير من السوائل للحفاظ على رطوبة الجسم وتنظيم درجة حرارته من خلال التعرق.
كن حذرًا مع الأدوية التي تؤثر على الترطيب والاستجابة للحرارة.
تجنب النشاط البدني العنيف خلال الفترة الأكثر سخونة من اليوم.

التشتت الحراري



اترك تعليقاً