You are currently viewing الإمارات تكشف عن مشروع جديد بعد رأس الحكمة.. ولا تشتري شيئا قبل 25 مايو.. وماذا حدث في قطاع ظهر

الإمارات تكشف عن مشروع جديد بعد رأس الحكمة.. ولا تشتري شيئا قبل 25 مايو.. وماذا حدث في قطاع ظهر

متابعينا الأعزاء، أهلا بكم في تحليل جديد لأهم التقارير والتحليلات التي قدمتها وحدة الأبحاث المصرفية طوال اليوم.

ستفتح آذانكم للتوجه المصري العام اليوم وهو المقاطعة الشعبية لتجار اللحوم والأسماك في بورسعيد لمواجهة جشع التجار والغلاء المفرط في الأسعار، وفي الحقيقة هذه الحملة كانت ناجحة للغاية وبدأت في الانتشار أماكن وحكومات أخرى مثل القاهرة والجيزة، لكنه انتشر على نطاق واسع جدًا على مواقع التواصل الاجتماعي.

ويقول التقرير إن الأهالي في بورسعيد قرروا مقاطعة تجار اللحوم والأسماك الجشعين الذين رفعوا الأسعار بشكل مبالغ فيه دون سبب وجيه، رغم تراجع سوق الأعلاف وهبوط سعر الدولار، رغم أن التجار على وجه الخصوص لم يكونوا قريبين مرتبطة بأزمة الدولار في المقام الأول.
اتخذت الحملة شعار «قاطعوا، انشطوا، ودعها تتعفن»، وقد نجحت إلى حد كبير. وانتشرت دعوات المقاطعة كالنار في الهشيم على مواقع التواصل الاجتماعي، واضطر التجار إلى خفض أسعار الأسماك بكافة أنواعها. ووصل بعضها إلى أقل من 40 جنيها بعد أن وصل إلى 100 جنيه، ووصل سعر البوري إلى 60 جنيها بدلا من 120 جنيها، في وقت واحد مقارنة باليوم الأول للمقاطعة ونسبة التراجع. ثم وصلت إلى 75%.
لماذا قرر الناس مقاطعة تجار الأسماك؟ الجواب البسيط هو أن التجار تجاوزوا حدود رفع الأسعار لتحقيق الربح طالما أن الناس يشترون ذلك، وسعر كيلو السمك يتجاوز 250 جنيها، وسعر كيلو الجمبري يصل إلى 1000 جنيه، وسعر كيلو السمك يتجاوز 250 جنيها، وسعر كيلو الجمبري يصل إلى 1000 جنيه، وسعر كيلو السمك يتجاوز 250 جنيها، وسعر كيلو الجمبري يصل إلى 1000 جنيه، سعر كيلو الفسيخ يصل إلى 500 جنيه. و

وأضاف التقرير الصادر عن رئيس مصلحة الأسماك ببورسعيد أن أسعار الأسماك انخفضت بنحو 75% خلال 48 ساعة ببورسعيد. بسبب حملة المقاطعة.

التقرير التالي سوف يحلل معنا اليوم ما حدث في منجم ظهر

ويسلط التقرير الأولي الضوء على عدد الشائعات التي تنتشر يوميا في مصر عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتلفيق الأخبار، مثل ما حدث في اليومين الماضيين بحقل ظهر للغاز الطبيعي. الماء في البئر كأنهم خبراء في الغاز والنفط، ومرة ​​يقولون لك الغاز راح، ومرة ​​ثالثة يقولون شركات… الأجانب في هذا المجال تركوا الركض لأن عندها المال وهم. وعدم الرغبة في احتلال هذا المجال وغيره من الشائعات والأكاذيب.

وقال التقرير إن حقل ظهر تم اكتشافه في ديسمبر 2017، ويستمر إنتاجه 6 سنوات، ويصل الإنتاج إلى 5 تريليون قدم مكعب و9 ملايين برميل من المكثفات. وفي عالم حقول الغاز، هذا ليس سراً سنكشفه. ، ولكن هذا طبيعي. هناك ظاهرة معروفة وعالمية في كافة القطاعات وهي أن المعدل الطبيعي للآبار التي يتم اكتشافها ومتوسط ​​معدل الغاز هو 15% سنويا.

واستعار التقرير كلام المتحدث باسم وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية حمدي عبد العزيز الذي قال إن حقل ظهر للغاز ينتج نحو 2 مليار متر مكعب من الغاز يوميا وإن الحكومة تقوم بحفر آبار الغاز بالحرق. لتحقيق نقلة تنموية جديدة للاقتصاد المصري، كما أن حجم الاحتياطيات المعلنة ليس ثابتا، بل يجب أن يكون هناك آبار تنمية في منطقة الإنتاج.

وفيما يتعلق برحلات الشركات، فإن مسؤولي النفط ينفون ذلك تماما ويقولون إن مثلا شركة إكسون موبيل الأمريكية تقوم بالتنقيب في منطقة بالبحر الأبيض المتوسط، وتم اكتشاف حقول النرجس وخوفو، بالإضافة إلى الـ11. تقع هذه المرحلة في منطقة امتياز غرب الدلتا، وشركات النفط والغاز الأجنبية متواجدة وإضافية في مصر ولها عقود تشرف بها مصر، وهذه الشركات موجودة في مصر منذ سنوات طويلة، وتعرف أن مصر سوق واعدة ولديها. ولم تتم مصادرة حقوقهم المالية. من هذه الشركات.

التقرير التالي الذي تقدمه منصة Banker يدور حول ما سيحدث بعد 25 مايو

وكما شاهدت في الساعات الماضية، ظهر علاء عز، رئيس اتحاد الغرف التجارية، في تصريحات تلفزيونية، وقال: “لا أحد يشتري أجهزة كهربائية الآن أو يختزن أي سلعة فالفترة المقبلة ستشهد تراجعًا كبيرًا، و سيحدث هذا خلال شهر من الآن على أبعد تقدير”. وأوضح عز كلامه، وقال إن نشاط الإفراج عن البضائع في الموانئ المصرية سيزداد بشكل كبير، وأنه خلال أيام قليلة سيتم الإفراج عن جميع البضائع المحتجزة في الموانئ بسبب حظر الأوامر. وأكد أن المصانع ستحصل على المواد الخام وستبدأ في إعادة تسعير المنتجات بأسعار جديدة.

وقال التكبر إن أسعار السلع الأساسية انخفضت خلال الأيام القليلة الماضية بأكثر من 27% وانخفضت أسعار النفط بنسبة 14% أخرى، وبدأت السلاسل التجارية الكبرى بتخفيض الأسعار. ، وهذا يؤدي إلى تخفيض الأسعار في محلات البقالة والبيع بالتجزئة.

وفيما يتعلق بالانخفاض الاستثنائي للأسعار في شهر مايو، كشف تقرير بانكر أن مصر ستحصل خلال الأيام القليلة المقبلة على الجزء الأخير من صفقة رأس الحكمة البالغة قيمتها 20 مليار دولار. كما وصل قرض جديد من صندوق النقد الدولي بقيمة نحو 850 مليون دولار. وسيصل قريبا جزء كبير من حوالي 1.5 مليار دولار من برنامج المنح والدعم. ما سيقدمه الاتحاد الأوروبي لمصر، وبالطبع زيادة عائدات الدولار سيؤدي إلى زيادة المعروض من الدولارات، ووفقا لقوانين العرض والطلب وآليات السوق المستخدمة في أسعار الصرف، فمن المتوقع أن يكون سعر الدولار للانخفاض بشكل كبير. ومع تراجع الدولار، انخفضت أسعار معظم السلع الأساسية مثل مواد البناء والحديد والصلب. وبالتالي سينخفض ​​الترسيخ والتشطيب. بالإضافة إلى ذلك، ستنخفض أيضًا أسعار المركبات وأسعار المواد الغذائية ولن يكون معدل التخفيض صغيرًا. وذلك لأن سعر الدولار سينخفض. حوالي 25% مرة واحدة.

أحدث تقرير قدمته وحدة البحوث المصرفية، والذي يتحدث عن مشروع كبير جديد بين مصر والإمارات بعد صفقة رأس الحكمة.

ويغطي التقرير المناقشات التي دارت بين الحكومتين المصرية والإماراتية اليوم لتوقيع اتفاقية مبدئية بين الحكومة وإمارة الفجيرة وشركة بروج للغاز والاستثمار لإنشاء منطقة حرة متخصصة في إنتاج وتخزين وتداول النفط ومشتقاته. … كما سمعت، منطقة خالية من البترول.

وقالت الإمارات إن هذه الاتفاقية ستسهم في تعزيز العلاقات في قطاع النفط والغاز وتنفيذ مشروعات وخدمات البنية التحتية في قطاع النفط والغاز في مصر، بما في ذلك الإنتاج والتخزين والتجارة والاستيراد والتصدير وإعادة التصدير تكرير النفط. ومشتقاته.

وبحسب مدير الديوان الأميري فإن إمارة الفجيرة تعتبر مركزاً عالمياً استراتيجياً في مجال تخزين وتجارة النفط ومشتقاته، وتحتل مكانة مرموقة بين مراكز التخزين الثلاثة الأكبر على مستوى العالم، وهناك الشركة فعلاً وتتطلع إلى نقل خبراتها في هذا المجال إلى مصر، مما يعني أن مصر ستصبح مركزاً لتخزين النفط في الخليج وستشارك في شؤون إمارة الفجيرة وبصفتها الوطنية. وقالت الشركة الإماراتية إنها في طريقها لإنشاء وتطوير مشروع ضخم لدعم صناعة النفط في مصر، انطلاقاً من قدرات الصناعة النفطية التي نجحت في جعل مصر وجهة للاستثمار الأكثر جذباً، خاصة من الإمارات . .

اترك تعليقاً