You are currently viewing نهاية أزمة تسليط الأحمال.. والبنك المركزي يهزم التضخم وأخبار تهز سوق الذهب.. وسر المعدن الجديد في الصائغ

نهاية أزمة تسليط الأحمال.. والبنك المركزي يهزم التضخم وأخبار تهز سوق الذهب.. وسر المعدن الجديد في الصائغ

ماذا سيحدث بعد تقرير التضخم.. وقصة المعادن التي ستقلب سوق الذهب.. ولغز تأخر مدبولي في إعلان الحكومة الجديدة؟

وعلى مدار الأسبوع، تم اتخاذ العديد من القرارات ووقوع العديد من الأحداث التي كان لها تأثير مباشر على السوق المصري. وأتساءل ماذا حدث. تابعونا حتى نهاية الفيديو لو حابب تعرف التفاصيل…

ومن أهم الأحداث الإيجابية التي شهدتها مصر في الأيام الأخيرة انخفاض معدل التضخم بعد أن أظهرت أحدث بيانات الجهاز المركزي للإحصاء والتعبئة العامة تراجع معدل التضخم في أسعار المستهلكين العام في المدن المصرية إلى 28.1% في مايو الماضي من 32.5% في مايو/أيار الماضي مصر. أبريل.

وفيما يتعلق بتأثير خفض معدل التضخم، قال بانكر إن التضخم هو أكبر وأهم مشكلة تواجه الحكومة، خاصة في العامين الماضيين، وكل جهود البنك المركزي والدول الحكومية تهدف إلى السيطرة على معدل التضخم. يأكلون تدريجياً اللون الأخضر والجاف. ولهذا السبب، فإن انخفاض التضخم يعني أنه من المتوقع في المرة القادمة أن تنخفض الأسعار قليلا، ونحن هنا نتحدث عن أسعار جميع السلع، سواء ستفعل ذلك أم لا. محلياً أو مستورداً من الخارج وذلك لأن أزمة الدولار يقال إنها انتهت وأن فكرة تعدد الأسعار لم تعد موجودة بعد القرارات التاريخية للبنك المركزي في 6 مايو 2024.

وفيما يتعلق بتوقعات التضخم في المستقبل القريب، قال التقرير، إن صندوق النقد الدولي يتوقع أيضًا أن ينخفض ​​معدل التضخم في مصر تدريجيًا بسبب انخفاض ندرة النقد الأجنبي وتشديد السياسة النقدية.

ومن بين الأحداث المهمة للغاية في السياق الاقتصادي الإعلان عن صفقة نوكيا الجديدة وتحول مصر إلى مركز إقليمي لصناعة الهاتف المحمول.
وكما رأينا في الأشهر الأخيرة، أصبحت مصر عملاقا من حيث البنية التحتية للاتصالات، مما أتاح لها استضافة واستيعاب الصناعات الذكية والمتقدمة، خاصة صناعة الاتصالات، بما في ذلك الشبكات والهواتف الذكية، في قطاع ذو حجم كبير للاستثمار العالمي. تريليون دولار، ويصل حجم سوق الهواتف الذكية العالمي إلى مليار و400 مليون وحدة أو هاتف بحلول عام 2022.
وأقنعت الحكومة كبرى شركات تصنيع الهواتف الذكية بإنشاء مصانع في المناطق الصناعية في مصر لإنتاج الهواتف المحمولة، بما في ذلك شركة نوكيا العالمية التي قررت توطين صناعة الهواتف المحمولة في مصر. وليس هذا فحسب، بل إنهم يعتزمون التصدير أيضًا. 4.6 مليون هاتف ذكي من مصر سنويًا.. وكما سمعتم، ستصبح مصر المركز العالمي لإنتاج هواتف نوكيا.

وتلتزم نوكيا بتحويل مصر إلى مركز إقليمي لإنتاج وتصدير الهواتف المحمولة للأسواق الخارجية، مع زيادة القيمة المضافة ونسبة المكونات المحلية في المنتجات المصنعة في مصر. مكانة مصر كمركز إقليمي لصناعة الإلكترونيات وخلق بيئة داعمة لنمو الاستثمار في قطاع تصنيع الإلكترونيات من خلال توفير التسهيلات اللازمة في إطار مبادرة الجمعية العمومية “مصر تنتج الإلكترونيات”.

وتسلط منصة الخدمات المصرفية الضوء على ظهور معدن جديد ومختلف ومنافس قوي جديد للذهب في السوق المصرية.

وبحسب المديرية العامة للذهب والمجوهرات، أصدرت طلعت بيانا قالت فيه إن السوق المصري يشهد حاليا ظهور منافس جديد للألماس التقليدي الذي احتل 60% من إجمالي مبيعات الألماس عالميا. سوقها واسمها (Lab Grown)، وستصل مبيعاتها العالمية إلى 59.2 مليار دولار بحلول عام 2032 بمعدل نمو سنوي مركب 9.6% وفرص واعدة في السوق المحلية.

وأوضحت الإدارة أن الجوهرة تم طرحها في السوق المصري وهي نوع جديد من المجوهرات الذهبية المرصعة بالألماس المصنع في المختبر، واسمها الكامل (Far Grown Diamond)، وتعتبر منافساً قوياً للألماس التقليدي وتشتهر بصناعتها. استخدامه في مجالات الموضة والمجوهرات والتطبيقات الصناعية، ويتميز معدن هذا الحجر الكريم باقتصاديته واستدامته وملاءمته للبيئة.

وكشف بانكر خلال الأيام القليلة الماضية أن الحكومة على وشك اتخاذ قرار سيكون له تأثير مباشر على سوق الذهب بأكمله.

وقال إن الحكومة تعتزم الاستمرار في مبادرة وصول الذهب للأجانب دون جمارك أو رسوم، وهو ما أكدته مصادر مقربة من إدارة الذهب.
ويشير التقرير إلى أن المبادرة نجحت في معادلة أسعار الصاغة في ذروة أزمة الدولار وارتفاع الأسعار، وأنها نجحت في طرح نحو 4 طن ونصف من الذهب، وهو سبب زيادة المعروض من الذهب. المعدن الأصفر.

ما زلنا معكم وسنذكركم بحدث خاص ومهم يتعلق بانتهاء زيارة وفد صندوق النقد الدولي للقاهرة لإجراء المراجعة الثالثة لبرنامج الإصلاح الاقتصادي التي تقوم بها مصر بالتعاون مع مسؤولي الصندوق ضمن خطتها للتغلب على الوضع الاقتصادي الصعب الذي مرت به مصر خلال العامين الماضيين، خاصة بعد الحرب في أوكرانيا.

وكما نعلم، أعلن صندوق النقد الدولي أنه توصل إلى اتفاق مبدئي مع مصر للحصول على قرض بقيمة 820 مليون دولار لتسريع الإصلاحات الهيكلية.

قالت مؤسسة النقد الدولية إن خبرائها توصلوا إلى اتفاق بشأن مراجعة ثالثة لاتفاقية قرض “تسهيل الصندوق الممدد” مع مصر

وكشف الصندوق في بيانه عن أهم الإجراءات التي اتخذتها الحكومة لتسهيل الموافقة على المراجعة الثالثة. وقال الصندوق إن من بين أهم الإصلاحات الاقتصادية في مصر، التحول إلى نظام سعر صرف مرن، وتشديد السياسة النقدية، والترشيد العام. السياسة المالية وخفض الإنفاق على البنية التحتية للحد من التضخم، والحفاظ على استدامة القدرة على تحمل أعباء الديون، وتحسين البيئة التي تسمح للقطاع الخاص بمزاولة أنشطته.

أخيرًا، نود أن نذكركم بالتقرير الأهم الذي ينتظره الجميع، والمتعلق بانفراج أزمة انقطاع التيار الكهربائي خلال الأيام القليلة المقبلة، وهذا ما سيحدث بعد سفينة “ثقافة الغاز” المعروفة باسم “Hog Galleon”. ” إلى مصر. للغاز الطبيعي، للمساهمة في تأمين طلب إضافي للاستهلاك المحلي خلال أشهر الصيف.

وستشهد السفينة فور وصولها عمليات تجريبية لمدة سبعة أيام قبل استقبال شحنات الغاز البترولي المسال التي سيتم استيرادها من الخارج لتعويض النقص في الاستهلاك المحلي. وفي غضون أيام، ستطلق الحكومة مناقصة دولية للإمدادات. واستوردت نحو 15 شحنة من الغاز البترولي المسال حتى أكتوبر لتلبية الطلب على الوقود.

اترك تعليقاً