كانت الأسهم اليابانية متباينة بعض الشيء يوم الاثنين، حيث ارتفع مؤشرا نيكاي 225 وتوبكس بنسبة 0.3%.

وتشجعت الأسهم المحلية إلى حد ما بضعف الين الذي سجل أضعف مستوى له مقابل الدولار في أكثر من 30 عاما.

ومع ذلك، فإن ضعف الين جعل المستثمرين حذرين إلى حد كبير بشأن أي تدخل محتمل من جانب طوكيو في أسواق العملات، خاصة وأن وزراء المالية اليابانيين الرئيسيين حذروا من مثل هذا السيناريو.

وتحركت الأسواق الآسيوية بشكل عام من التحيز المستقر إلى نطاق أقل، حيث أظهرت بيانات التضخم الرئيسية في الولايات المتحدة هذا الأسبوع المزيد من الإشارات على أسعار الفائدة.

ومن المقرر صدور بيانات مؤشر أسعار النفقات الشخصية، وهو المقياس المفضل للتضخم لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي، يوم الجمعة.

أشارت العقود الآجلة لمؤشر Nifty 50 في الهند إلى افتتاح ضعيف، بعد أن عانى المؤشر من عمليات جني أرباح كبيرة بعد أن سجل مستوى قياسيًا في أوائل يونيو.